Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
إبراهيم المبيضين أكد تقرير حالة البلاد الصادر أخيرا أنه رغم الفوائد الكبيرة والتسهيلات والتحسينات التي تقدمها تطبيقات ومفاهيم الثورة الصناعية الرابعة في حياة المجتمعات والاقتصادات، إلا أن هنالك مجموعة من السلبيات التي ترافق دخول هذه الأدوات التي يجب التنبه إليها مسبقا ومواجهتها لرفع القيمة المضافة وتقليل الآثار السلبية خصوصا في البلدان النامية والاقتصادات التي تعاني من تحديات كثيرة مثل الاقتصاد الاردني.
تعتمد معظم مراكز البيانات حول العالم على الكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري، مما يزيد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
وهذه الدراسة هي أول مطبوعة للإسكوا عن الثورة الصناعية الرابعة. وهي تركز بشكل أساسي على تكنولوجيات الثورة الصناعية الرابعة وليس فقط على العوامل التمكينية الرقمية، وتدعو إلى اعتماد نُهج قائمة على حقوق الإنسان توفر إطاراً قوياً لتطوير واستخدام التقنيات الرائدة وأهمها الذكاء الاصطناعي.
وبين التقرير أن أول هذه السلبيات التي يمكن أن تنتج عن الثورة الصناعية الرابعة هي (خسارة عدد كبير من الوظائف الناتجة عن الأتمتة والرقمنة) وانتشار وتفشي البطالة وتقليص فرص العمل وبالتأكيد كغيرها من الثورات الصناعية السابقة فان خسارة بعض الوظائف سيقابله استحداث وظائف جديدة الا ان سرعة خسارة الوظائف سيكون أعلى بكثير من الفرص الجديدة المستحدثة وبالرغم من ان هذه السلبية ستطال كافة المجتمعات الا انها ستكون حادة في بعض الدول كالاردن والتي تعاني من بطالة مرتفعة حاليا في مجتمع يصنف على أنه مجتمع فتي أو شاب.
هدر الوقت: ساهمت التكنولوجيا في إضاعة الوقت والطاقة بأعمال غير منتجة، فعلى سبيل المثال أتاحت التكنولوجيا للأشخاص التصفح على الإنترنت؛ للحصول على المعلومات المطلوبة، لكن بعض الأشخاص يدمنون الأنشطة المتنوعة المتاحة على الإنترنت؛ كاللعب، والتصفح، وغيرها. التبعيّة المفرطة: ساهم الاعتماد المُفرط على التكنولوجيا في كافة المهام إلى الشعور بالعجز، وعدم القدرة على الإنجاز في حال عدم توفر الوسائل الحديثة.
قطاع النقل: مع تطور السيارات ذاتية القيادة، قد تختفي وظائف السائقين تدريجيًا.
التأهيل الأخلاقي للمعلم في زمن متوحش الاغتراب التربويّ في الشخصيّة العربيّة في التجليات العقلانية للعنف والعدوانية: هل يمكن للعنف أن يعقلن إنسانيا؟ هواجس التعليم عن بعد وإشكالياته في ظل جائحة كورونا التربية البيئية في مواجهة التحديات الإيكولوجية المعاصرة من منظور أممي من الصدمة الكورونية إلى الانتفاضة التربويَّة؛ إضاءات في مستقبل التربية العربية ما بين التربية والبيداغوجيا: البيداغوجيا علم؟ أم فن؟ أم نظرية؟ المدرسة ورهانات التطبيع الأيديولوجي؟ النزعة الإنسانية في التربية – علي أسعد وطفة الصراع الطبقي والأيديولوجي في المدرسة الأنتربولوجية التربوية – مشاهد الحياة في سياقها الإنساني الحي التربية والثورة الرقمية من التربية على القهر والاستبداد إلى التربية على القيم الكونية جيل في مهبّ الريح؛ الأطفال في مواجهة إعصار كورونا هواجس التعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا وإشكالياته في البلدان النامية التكنولوجيا التربوية ودورها في تنمية الذكاء ما بعد المعرفي مفهوم العقلية تضاريس وتخوم
الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، لاسيما أن التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد والانترنت وأشياء عديدة غيرها حتى بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية، أصبحت الآلات جزء من حياتنا وأيامنا حتى صار الإنسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية حيث تحديات الثورة الصناعية الرابعة أنها سهلت علينا الكثير من الأعمال و وفرت لنا الوقت وخففت عنا الجهد المبذول في القيام بها.
أ- تحقيق معدلات نمو عالية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية ، وتحسين ورفع مستوى الرعاية الصحية ،واختصار الكثير من الوقت في عملية التطور وانتشار المنجزات في مناطق متعددة ، وخفض تكلفة الإنتاج وتامين الخدمات وتسهيل وسائل النقل والاتصال بشكل أكثر كفاءة واقل تكلفة .
التقدم العلمي توسع نطاق عملها إلى ما هو أبعد من التعليم لتكون محفزًا للتغيير الإيجابي
> وجود فرص للتكامل بين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة المبتَكِرة.
ويمكننا اعتبار أي ابتكار لم يكن موجوداً خلال الثورة الصناعية الثالثة هو مما يصنف تحت إطار الثورة الصناعية الرابعة مثل التعديل الجيني والطباعة ثلاثية الأبعاد، والمواد الجديدة مثل الجرافين والمايكرولاتس والنانوتكنولوجي، بالإضافة لتقنيات تخزين البيانات وتحويل الأموال مثل البلوكتشين ، أهمية الثورة الصناعية الرابعة بأنها تمثل عصب الاقتصاد في المستقبل حيث لن يكون للنفط الثقل الاقتصادي كما هو معروف الآن، مما يعرض اقتصادات الدول النفطية لصدمة واضحة إن لم يتم اعتماد استراتيجية سريعة للدخول بقوة الإمارات في الثورة الصناعية الرابعة .
الثورة الصناعية الرابعة هي العصر الصناعي الرئيسي الرابع منذ الثورة الصناعيه الأولى في القرن الثامن عشر. يتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية. ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الربورتات ، والذكاء الصناعي ، وتكنولوجيا النانو ، والحوسبة الكمومية ، والتكنولوجيا الحيوية، وإنترنت الأشياء ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمركبات المستقلة. وقد ربطها كلاوس شواب مع “العصر الثاني للآلة”من حيث آثار الرقمنة والذكاء الاصطناعي على الاقتصاد ، لكنه أضاف دورا أوسع للتقدم في التقنيات البيولوجية.
جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة ، ولتفرض معها المزيد من المتغيرات الجديدة أمام الحكومات والساسة في العديد من دول العالم ، وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيميا أو أخلاقيا أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة ،والتي أصبحت قائمة على المساهمة في الإبداع والابتكار،